أفرجت محكمه شمال القاهره بالتجمع الخامس عن الدكتور عبدالحى الفرماوى والمتهم فى القضيه رقم500لسنة2008 أمن دوله عليا والمتهم فيها كلا من الكتور محمدطه وهدان-والدكتور محمدعمادالدين-وبسام عادل محمود
وقد تم القبض على الدكتور عبدالحى فى 22/4الماضى وتم عرضه على النيابه والتى أمرت بحبسه الى ذلك التاريخ وقد وجهت له النيابه عدة اتهامات وكان منها(الانضمام الى جماعه محظوره-العمل لدى منظمه خارجيه(حماس)-القيام بتصنيع طائره بدون طيار-القيام باعمال ارهابيه داخل وخارج مصر)
وبتوجيه التهم الى الدكتور عبدالحى قال انا لا اعلم عنها شيئا وانها ملفقه.وأكد دفاع الفرماوى ان محضر التحريات باطل لخلوه من ثمة جريمه ولانتفاء مبررات الحبس الاحتياطى وكيدية الاتهام كما دفع ببطلان اجراءت اضبط والتفتيش
والدكتور عبدالحى الذى تجاوز من العمر 66عاما ويعانى من امراض متعدده قد طلب فى وقت سابق اخلاء سبيله ووضعه تحت الاقامه الجبريه لكى يراعى صحيا ولكن النيابه رفضت طلب الدكتور عبدالحى وامرت بحبسه ولذلك فقد تقدم محامى الدكتور عبدالحى بتظلم للافراج عنه.وقد تحدد له جلسه اليوم امام الدائره (10)جنايات بالتجمع الخامس والتى أصدرت قرار بالافراج الفورى عنه وبضمان محل اقامته
وبطلان القرار الصادر من النيابه بالحبس لعدم وجود أدله كافيه على التهم السابقه
9
وقد تم القبض على الدكتور عبدالحى فى 22/4الماضى وتم عرضه على النيابه والتى أمرت بحبسه الى ذلك التاريخ وقد وجهت له النيابه عدة اتهامات وكان منها(الانضمام الى جماعه محظوره-العمل لدى منظمه خارجيه(حماس)-القيام بتصنيع طائره بدون طيار-القيام باعمال ارهابيه داخل وخارج مصر)
وبتوجيه التهم الى الدكتور عبدالحى قال انا لا اعلم عنها شيئا وانها ملفقه.وأكد دفاع الفرماوى ان محضر التحريات باطل لخلوه من ثمة جريمه ولانتفاء مبررات الحبس الاحتياطى وكيدية الاتهام كما دفع ببطلان اجراءت اضبط والتفتيش
والدكتور عبدالحى الذى تجاوز من العمر 66عاما ويعانى من امراض متعدده قد طلب فى وقت سابق اخلاء سبيله ووضعه تحت الاقامه الجبريه لكى يراعى صحيا ولكن النيابه رفضت طلب الدكتور عبدالحى وامرت بحبسه ولذلك فقد تقدم محامى الدكتور عبدالحى بتظلم للافراج عنه.وقد تحدد له جلسه اليوم امام الدائره (10)جنايات بالتجمع الخامس والتى أصدرت قرار بالافراج الفورى عنه وبضمان محل اقامته
وبطلان القرار الصادر من النيابه بالحبس لعدم وجود أدله كافيه على التهم السابقه
9
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق